D & A

_هل تسمح لنفسك ان تعيش حياتك كما تحب؟ ؟   حياة بسيطة.. حياة معقدة.. فى مدينة كبيرة صاخبة مزدحمة  او فى مزرعة هادئة .. على شاطئ البحر و رائحته المنعشة  أو فوق قمة جيل و هواءه العليل... لا يهم المهم انك تحب مكان معيشتك و تستمتع بنمط الحياة فيه... او على الأقل اسمح بوجود حياة تحبها حتى لو فى خيالك و اجعل لها نصيب من نواياك.. فحتما ستتجلى يوما ما.. _هل تسمح لنفسك ان تعيش حياة تشبهك؟؟  وفق رغبتك انت و ما يناسبك  و بحسب معتقداتك و قيمك الحاكمة.. مهنة تستمتع بها.. علاقات داعمة محبة.. نجاحات ترضيك و تطورك.. إيقاع حياة مريح بالنسبة لك... _هل تسمح بأن تعبر عن مشاعرك (السلبية و الإيجابية) فى وقتها و كما هى دون تدخل منك؟؟  خارجك يعكس داخلك لا ترتدى قناع يخفى ما تشعر به.. فلا تكبت مشاعرك و لا تتجاهلها او تقاومها.. _هل تسمح برحيل المشاعر المؤذية عن جسدك المشاعرى؟؟ عيش المشاعر بكل كيانك ثم اسمح لها بالرحيل للأبد.. لا تحتفظ بها لسنوات و تظل تجترها آلاف المرات حتى لا تتجسد على هيئة اكتئاب او الم جسدى او لا سمح الله مرض عضال.. (يمكنك أن تحرر مشاعرك السلبية بتمرين سيدونا او بتنظيف ا

We had being speaking for a while about the forms of communication we practice or encounter in our life from verbal to gesture to feelings. We had also examined broadcasting and direct vs indirect messaging and the communication to living and non living forms in our life. Today we need to find an answer to the question; is there a forced form of communication? Well Yes. And they are many and we deliberately force people to communicate with us and we are forced to communicate to others. In other words, not every communication is running or initiated willingly from both sides. Also, when we are pushed to stop what we are doing and to do something else, that's a forced communication.  But, when we are a part of forced communication? I will give you some examples about the interrogative or detective form: Let we start few or many years ago depending on how many years you were a colleague on the planet earth.We are not all born with the same talkative nature. At home or school we were 

الصمت تعبير عن الرضا فى بعض الثقافات.. و عن الضعف فى تقافات أخرى.. و يعتبر من فضة اذا كان الكلام من ذهب.. كما يعتبره البعض رمزا  للقوة و الثبات الانفعالى..  الصمت (الصوم) اتقنه الأنبياء و الصديقين و المفكرين و المعلمين... "انى نذرت للرحمن صوما فلن اكلم اليوم انسيا" السيدة مريم العذراء و كذلك سيدنا زكريا و سيدنا إبراهيم و سيدنا موسى و سيدنا محمد عليهم الصلاة و السلام أجمعين.. و ما من مفكر او معلم روحى إلا و له خلوات و اوقات للصمت (بودا /لاوتزو ..).. مهما كان مفهوم الصمت او طريقة ممارسته المتداولة  فى الوعى الجمعى فلك مطلق الحرية ان تتبنى اى منها او تجد لنفسك مفهومك الخاص و طريقك الخاص .. هنا أشارك معك مفهومى و خلاصة تجربتى مع الصمت او بالأحرى فن الصمت... اعتبره فن لان  الصمتَ مهارة تحتاج بعض الوقت  للتدريب و المثابرة عليها حتى تتقنها...  و انا هنا لا أتحدث عن صمت الكلام (يعتبر مرحلة أولية) فقط و إنما صمت الأفكار الذى هو أعلى و أجمل..  إلى أن تصل إلى الصمت المطلق (الفراغ) فلا تشعر بجسدك و لا أفكارك و لا مشاعرك و لا من انت (نوعك /جنسيتك /عرقك /دينك /مهنتك /او اى هو

In continuation to our chats around communication, we shall explore together the Internal Dialogue. WE had explored the communication either one way or two way with other humans, non humans and matter. In one of the previous chats we had explored the sources of internal voice. Internally our mind, ego and spirit guide us. Respectively they guide us to what is logically good, what is good for me only on the short term and what is taking us eternal goodness. You can read more about that in this chat Internal vs External Communication Dialogue vs Monologue Monologue is usually expressed in our mind as a dramatic sketch performed by one actor. We can relate to this in our internal communication when we receive an endless stream of thoughts from our mind. Or when our ego gives us a war speech to heat us up to revenge from someone who didn't show us enough respect. Or, a pity speech when we didn't achieve as others. While dialogue has an acceptable meaning of  a conversation

ها قد طلّ علينا رمضان الحبيب من جديد، شهر العبادة و القرب من الله.. شهر الروحانية و شحن الذات و الروح و التزود بالطاقات الربانية النورانية .. شهر الخيرات و الرحمات و البركات و الطاقات الإيجابية العالية و الذبذبات الروحانية التى نشحن بها  أنفسنا و أرواحنا على مدار الشهر لتكون المدد لنا طوال العام فرمضان منحة عظيمة و فرصة كبيرة للعودة لداخلك و مراجعة علاقتك بخالقك و بذاتك و بالآخرين.. و هو فرصة كذلك لتقييم حياتك الروحية و الجسدية و الاجتماعية و حتى النفسية..   لكن شهر رمضان المبارك هذا العام بلا شك مختلف تماما عن كل الأعوام التى مضت فلا طقوس اجتماعية من ولائم للافطار و سهرات للسحور.. و  لا طقوس دينية فلاصلوات تروايح  و خلوة او اعتكاف فى المساجد .. السؤال الآن : هل روحانيات رمضان و ذبذباته مرتبطة بطقوسه؟؟ ام انها موجودة بداخل كل إنسان على حد السواء؟؟  برأيى ان الوعى برمضان و ذبذباته و روحانيته بداخل كل منا على حد السواء و لا علاقة له بالطقوس... فالطقوس فقط تعين على الدخول فى الروحانيات و تهيأ النفس لاستقبال الذبذبات المرتفعة.. فلا تحبس ذاتك فى روتين رمضانى اعتدت عليه أعوا