D & A

وصلنا فى رحلة تعلم قوانين الكون لتتقن لعبة الحياة إلى نهاية الرحلة.  مع آخر مجموعة قوانين مهمة..  عندما تفهمها و تتقن تطبيقها  تكون قادر على فهم لعبة الحياة و تفسير  ما يحدث  لك و حولك فى رحلتك  ..   قانون السبب والنتيجة : ينص هذا القانون على  "إن لكلّ سبب نتيجة ولكلّ نتيجة سبب." كل شيء يحصل بموجب هذا القانون كل النتائج التي تراها في عالمك الخارجي أو المادي لديها سبب محدّد جدًا أصله موجود في عالمك الداخلي .  هذا هو وقود قدرة الفكر. فكل فكرة أو قول أو فعل تقوم به يولد تأثيراً محدّداً متحرّكاً سيتجسّد مع الوقت. ولكي تصبح قائد  لواقعك... عليك أن تجعل فكرك يتحكم بكلّ شيء في واقعك عن طريق إعادة صناعته او خلقه عقلياً.  فلا شيء يحصل بالصدفة أو بالحظّ.... لا يوجد عشوائية فى هذا الكون المحكم و إنما (كل شئ خلقناه بقدر)...  فقانون السبب والنتيجة  يطبق على 3 مستويات للوجود: المستوى الروحي والفكري والمادي.  فمع قانون  السبب والنتيجة على المستوى الروحي نواياك تتحقق فى الحال... بينما هما (السبب و النتيجة) موجودين على المستويين الآخرين من مفهوميّ الزمان والمك

For weeks, we had been demystifying the importance of communication in our lives. How deep it is rooted in our being and, how big is the share it books for itself in our everyday life. In fact, it adds to our subconscious programming a few code lines everyday without our attention. If you pay attention to the media reactions and focus on the Coronavirus or Covid-19 ( Refer to this article from WHO World Health Organization for the naming reasons ), you can easily see how our subconscious mind which is our autopilot is programmed. The Continuous massive media and social media talks and posts about this title engrave it in our minds. It created a memory associated with feelings intended to convey the fear, alert, worry and anxiety feelings. These feelings and a related stream of ideas flush our being when any igniting news pops up. When reading about curfew, suspension of education and other extreme actions,  what comes to our minds is the panic related to terrorism expected actions

رحلتنا اليوم فى تعلم قوانين الكون لتتقن لعبة الحياة.. مع عدة قوانين كونية .. و كما اتفقنا من قبل انه هناك  قوانين او مبادئ تحكم كل شيء في الكون بأسره.  و ان الكون موجود في تناغم مثالي بموجب هذه القوانين.  و يا صديقي /صديقتى عندما تفهم وتطبّق وتتواءم مع هذه القوانين الكونية ستختبر تغيّرات في كافة مجالات حياتك إلى حد لم تتجرّأ أن تتخيله يومًا.  قانون الفكرة : "الكون فكرة".  أي أن كل ما نراه ونختبره في العالم المادي أصله في العالم غير المرئيّ، المجال الفكري (الخيال) .  يوضح هذا القانون إن هناك وعي كوني واحد (فكر كوني) تتجلّى من خلاله كل الأشياء. تُخلَق كافة الطاقات والمادة في كل المستويات وتتبع الوجود الكليّ للعقل الكوني.  فحقيقتك هي تجلٍّ لفكرك. إنها قدرة الفكر الحقيقية. إذا ادركت  أن كلّ شيء ذبذبى  وعلمت أنه باستطاعتك أن تتحكّم بأفكارك و مشاعرك ، عندها يمكنك أن تغيّر عالمك الداخلي  فتغيّر عالمك الخارجي.  قانون التطابق : ينص هذا القانون على أنه "كما أعلاه كذلك أدناه وكما تحت كذلك فوق".... و هذا يعني أن هناك تناغم وتوافق وتطابق بين المجالات ال

In previous chats, we highlighted some facts that exist in our lives regardless we are not aware of it or not. We had come closer to u nderstand that communication whether conscious or not constitutes a major part of our daily life. Today we shall delve deeper into the forms of communication and how it changes based on our relationship to the other side of the communication. We communicate with: Whom we know directly and accept in our life, via words or gestures to respond for a question and action or to give a comment even our opinion wasn't explicitly invited. That sort of relationship has more communication channels in it than any other relationship. You can receive  messages from your friends (from work, education, neighborhood), partner, close family members  through  their Vibes Eye expressions Voice Reactions Those non-verbal communications send us messages that they want to deliver to us without words. The same channels, vibes, eye expressions, voice, and reac

 تعيش الحياة و تنتقل من مرحلة إلى مرحلة و انت لا تعلم انك تعيش وفقا لما انت مؤمن به و يتشكل واقعك وفقه ..... قد يتبادر لذهنك انى اتكلم عن قانون مرتبط بالدين.  انا هنا لا اقصد ايمان دينى اطلاقا..  فأى كان دينك او حتى كنت لا دينى... او كنت مؤمن بخالق او ملحد..   فالإيمان هنا ما تؤمن به كفلسفة لحياتك..  رحلتنا هذه المرة فى تعلم قوانين الكون لتتقن لعبة الحياة مع قانون من أخطر القوانين الكونية و لانه كذلك اطلب منك فضلا ان توسع صدرك و تفتح قلبك و تترك روحك تدلك على ما تؤمن به و  تعيشه على أرض الواقع...  قانون الإيمان  و ينص على أن كل ما تؤمن به انت هو حقيقى و صحيح بالنسبة لك و لعالمك انت ...  بمعنى.. تؤمن بأنك قادر عل صناعة واقعك.. تؤمن بنفسك و بقدرتك على تحقيق ما تريد.. ام انها خطى كتبت علينا و لا حيلة لنا فيها.. تؤمن بأن الكون ذبذبى و ليس قيمى.. و هذا من حكمته سبحانه و تعالى... تؤمن ان الله رحيم ودود كريم.... يتعامل بلطفه و فضله الواسع العظيم.. لذلك خلق الكون ذبذبى و ليس قيمى ليزرق المؤمن به و الكافر به على حد السواء.. تؤمن ان الحياة  معاناة فهى كذلك بال

Filters in action. In a previous post , we had seen together how our subconscious mind plays a vital role in sending and receiving messages from the surrounding environment and, being aware of these filters will give us the choice over the communication process whether verbal or visual ones. We had come to an idea of how to tune our receptors by focusing our attention on happiness as an example and our subconscious will be set on a mission to point to it in every situation or point to its absence so we can be alerted. That's how the communication filters are programmed. But are we the sole programmer for our transmitters and receivers. Consciously YES , but are we living the moment 100% of our time that we are fully aware of any interaction with the surrounding environment? Probably if we are like 99% of human beings then there are some program lines that are passed to the software of our mind that serves to tune our thinking process in favor of someone else. That's why man

رحلتنا اليوم مع قانون يعتبر اهم سر من أسرار السعادة.. و هو احد اهم القوانين الكونية و الذى يعتبره العالم الفيزيائي الروسى فاديم زيلاند اهم قانون على الإطلاق... و كما ذكرت فى رحلة سابقة ( تستطيع الرجوع لها  https://dandanow.blogspot.com/2020/02/1.html?m=1)  ان من خلق القوانين الفيزيائية هو نفسه من خلق القوانين الكونية سبحانه .. فالمتأمل و المتفكر فى كوكبنا الأزرق الجميل يجد توازن بيئى مبهر و محكم و اى خلل يحدث فيه يكون نتيجة جهل الإنسان و ميله إما  إلى الافراط او التفريط.. كذلك الأصل فى طبيعتنا و فطرتنا  هى التوازن.  و التوازن يكون اما على _مستوى الجسد..  الأصل فيه انه صحى و متوازن و اى خلل فيه بظهور وعكات صحية او اوجاع او ما شابه  يكون نتيجة لاهمال الإنسان للغذاء الصحى المناسب لطبيعة جسده و فهمه لاحتاجات هذا الجسد  او عدم الحركة بما يناسبه (ممارسة الرياضة بأنواعها /المشى /اليوجا /الزومبا...) او الضغوط النفسية او عدم اخذ قسط وافر من الراحة و الاسترخاء.. _او مستوى الفكر..  فطرتنا ان العقل مسخر لخدمتنا و تعلم ما يعيننا على طيب  العيش و خدمة رسالتنا و اهدافنا.. العقل يعمل